بشرتنا مقسّمة إلى طبقات، والداخل منها مليء بمكوّنات مختلفة.
تشمل المكوّنات الرئيسية الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك والجليكوزامينوجليكان، وهي نفس المكوّنات الموجودة أيضًا في إفراز الحلزون المذكور أعلاه.
بمعنى آخر، المظهر الخارجي مختلف تمامًا، لكن هناك الكثير من المكوّنات المتشابهة بين بشرتنا وإفراز الحلزون.
[المرجع] Acta Cirurgica Brasileira, 2010, 25, 460–66
لذلك، يُستخدم إفراز الحلزون باستمرار كمكوّن صديق للبشرة وذو فوائد كبيرة، ويُعتبر من أبرز المكوّنات الآمنة التي لا تسبب تهيّجًا.
بالإضافة إلى ذلك، من السهل دمجه مع مكوّنات أخرى نظرًا لكونه مكوّنًا لطيفًا وغير معقّد.